بالتعاون مع WILPF ودولتي وشركاء آخرون، ساهمت منظمة نقطة بداية بإنتاج ورقة سياساتية تبحث في الوضع الفردي والجمعاني للمرأة السورية التي شهدت عنفاً جنسياً تحت وطأة السلاح، بعنوان:
“العنف الجنسي بقوة السلاح في سوريا بحق النساء: أحد أدوات القمع السياسي والإمعان في تفكيك وإفقار المجتمعات والنساء.
هدفت الورقة لـ :
( .. تقديم مقاربة لجرائم العنف الجنسي في سوريا من منظور نسوي تحليلي – جندري، يحاول التأثير في نطاق معالجة قضايا العنف الجنسي في سوريا ومقاربتها لتنتقل من مرحلة توصيف الإشكالية إلى تحليل آثارها الجندرية، فلا تقتصر على سرد أشكال العنف الجنسي وأماكن حدوثه والأطراف المنخرطة به أو على رصد والآثار “الفردية” التي طالت النساء، بل تتجاوزها لتنظرإلى البعد الهيكلي (الاجتماعي – الثقافي، الاقتصادي والسياسي) وترصد آثار العنف الجنسي على مكانة وموقعيات النساء السياسية والاجتماعية من ناحية، وتربط ذلك بالاقتصاد السياسي للحرب والعنف الجنسي وآثاره على تكريس هذه الموقعية السياسية “الدونية” للنساء.)
شارك في هذا المشروع كل من المنظمات الشقيقة التالية:
النساء الآن، ضمة، زنوبيا، حررني، الناجيات السوريات.
الملف بالعربية
Loading...
بالتعاون مع @DawlatyOrg و @Peace_Women و @WomenNowForDev وآخرون، ساهمت @StartPoint11 بإنتاج الورقة السياساتية "العنف الجنسي بقوة السلاح في سوريا بحق النساء: أحد أدوات القمع السياسي والإمعان في تفكيك وإفقار المجتمعات والنساء"
رابط الورقة:https://t.co/FiNAXJTEcH#ENDSGBV pic.twitter.com/MnlC3XpJaW
— Start Point (@StartPoint11) October 20, 2020